الآثار السلبية المترتبة على نفسية الطفل المتسرب
والتي تنقسم إلى:
الآثار إقتصادية:
الآثار إقتصادية:
إذ نلاحظ بأن زيادة نسبة الأطفال المتسربين فهذا سيؤدي إلى
*تخصيص نفقات مالية لمحو الأمية
*ضعف إنتاجية المتسرب في العمل لأنه غير مؤهل لدخول سوق العمل نتيجة لضعف نضجه الإجتماعي والتربوي وعدم تقديره لقيمة الوقت
*إعتبار المتسربين عاطلين عن العمل بسبب عدم قدرتهم على مواكبة التقدم الصناعي الهائل
الآثار الثقافية
نجد عدد هائل من المتسربين يعودون الى الأمية من جديد وبألاخص الذين لم يتمو دراساتهم الأبتدائية وخاصة اذا مارسوا اعمال بسيطه لا تتطلب القرأه والكتابة .
الآثار الأجتماعية
التسرب يضعنا أمام فئات أو مجاميع من أبناء الشعب الذين لم يكتمل نضجهم الاأجتماعي مما يجعلهم فريسة سهلة للأنحراف الأخلاقي فيصبحون أداة للهدم في المجتمع.
الآثار السياسية
إن انخفاض مستوى الوعي التربوي والأجتماعي والسياسي لدى الشباب في مدى قدراتهم على إدراك الأخطار التي تحيط بهم تجعلهم فرسية سهلة أمام الدعاية المغرضة لبعض الدول الاستعمارية التي سرعان ما تجعل منهم أداة للمساس بثوابت الأمة ومقوماتها .
هذه الللوحة تمثل الحالة المزاجية السيئة التي تصيب الفتاة، حينما تقمع عن مقعد الدراسة، لغايات الزواج المبكر الذي يحرمها من الإشباع من مرحلة طفولتها، فيكبر النقص في داخلها
تلك الخطوط المتعرجة إستطاعت أن تفرغ ما في جوف الطفل من ضغوطات مدرسية فالبيئة المحيطة غير مؤهلة لإحتواء الطالب وجذبه إليها،فالمنظومة التعليمية ليست سوا أداة للتكديس المعلوماتي بلا إحترام ما يرغب وما يحب
هذه اللوحة تجسد حالة الطفل الذي يتعرض للضرب من قبل المعلم حيث يترك الأثر السلبي وهذا ينعكس على نفسية الطفل ويترجم على سلوكياته ،فالمعلم حين يستخدم هذا الأسلوب يُحجم الطالب ويوصل له رسالة لاشعورية بأنه ضعيف يجعله يدفع ضريبة أكبر من الخطأ ذاته
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق